يعول الليبيون كما المجتمع الدولي على الانتخابات البلدية، التي ستنظمها المفوضية العليا للانتخابات، الأمر الذي سينعكس بالسلب أو الإيجاب على المشهد السياسي برمته.
ملخص للمقترح
يعرض التقرير استعدادات المفوضية لهذا الاستحقاق في انتخاب 60 بلدية كمرحلة أولى، وسط تهافت محموم من المرشحين، وعزوف ملحوظ من الناخبين؛ لخوض هذه العملية، رغم محاولات المفوضية تمديد مدة التسجيل من أجل توسيع دائرة المشاركة في هذه الانتخابات، التي تعقد على نجاحها الآمال والتطلعات؛ لنجاح الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وقياس نبض الشارع لمعرفة مدى أقباله على هذه العملية.
كيف يمكن تصوير القصة (الهيكل الصوري القصة)؟
يبدأ التصوير بمشهد عام للعاصمة طرابلس، ثم مشاهد من داخل المفوضية، لنقل جانب من الاستعدادات، ثم مقابلة مع مسؤول بالمفوضية، تليها أخذ عينة عشوائية من المواطنين، بينهم من سجل ومن لم يسجل، بعدها عضو مجلس بلدي، ثم مقابلة مع محلل سياسي.
الشخصيات المرشحة للحوار والأسئلة المقترحة؟
مسؤول بالمفوضية:
1. ماهي أخر الاستعدادات لتنظيم الانتخابات البلدية؟
2. ما التحديات التي تواجه سير العمل وحجم المشاركة في الاستحقاقات السابقة مقارنة بالحالية؟
3. إحصائيات عن عدد المسجلين نسبة الذكور والإناث ومن ناحية العمر؟
4. ما المعالجات التي وضعتموها لرفع نسب المشاركة؟
مواطن سجل في سجل الناخبين .
1. ما الدافع وراء اقبالكم على التسجيل و هل سيكون لذلك انعكاس في تحسين الخدمات داخل بلديتكم ؟
مواطن لم يسجل في سجل الناخبين.
1. هل سبق لكم المشاركة في أي انتخابات بلدية أو عامة؟
2. ما سبب عزوفكم على المشاركة في الانتخابات ؟
عضو مجلس بلدي
1. هل منحتكم القوانين الحالية الصلاحيات والإمكانيات اللازمة لأداء عملكم؟
محلل سياسي
- ماهي أسباب عزوف الناخبين على المشاركة في هذه الانتخابات؟
- هل سينعكس ذلك على العملية السياسية وعلى الانتخابات العامة الرئاسية والبرلمانية المقبلة؟ من أجل طي صفحة المراحل الانتقالية والوصول بالبلاد إلى الاستقرار الدائم.
- كيف يمكن ارجاع الثقة للناخبين في اختيار مرشحيهم ؟